Articles

Affichage des articles du décembre, 2011

يبدوا لي أن حركة العدل والإحسان وقعت في ورطة تاريخية وان الفارس ألدى بحثنا عليه سيبعث من حركة 20 فبراير

Image
من خلال  تسلسل المعطيات المنشورة على الصحف يتضح أن حركة العدل والإحسان لم يكن لها موقف سياسي افقى حيث ا ن أول خرجه على الجزيرة أكد المتحدث أن حركة 20 فبراير استنفدت سقف مطالبها .....وجاء فى تعليقنا على دالك ..هل فوز  أن العدالة والتنمية كان هو الهدف ......كما توقعنا دخول العدل والإحسان إلى الشرعية السياسية ....وهو ما أكده السيد بناجح بالقول إن هدا مرتبط بالنظام وليس بالحركة.....مما يؤكد ان العدالة والثنية واعدت بدالك  وعلينا أن ننتظر..... وتوالت التعليقات وقال قائل في صحيفة أخرى ....إننا لم ننتبه إلى نقطة أخرى وان شباب الحركة كانت لهم حرية التصرف.... لتتدخل الحركة لوضع حد لارتجالية. وفى جريدة التجديد تقرير مطول لعدد المتدخلين الدين أوصفوا بالمختصين...اجمعوا أن حركة العدل والإحسان اتخذت قرار الخروج من الحركة 20 فبراير على ضوء خلافات داخل هدا التنظيم ....وتوقعوا مثلنا لباس العدل والإحسان ثوب الشرعية الحزبية... إنما الجديد في التقرير كلمة واحدة مثيرة للانتباه ...تنفيس ..... وكلمات في صحف أخرى مثلا الحراك كان في خدمة النظام ألدى تزداد ديمقراطيته كل يوم ..... إنما التحليل الواقعي

إلى السيد بن كيران من باب النصيحة والمواطنة

Image
يبدوا انه فرخان بتشكيل الحكومة ومما لاشك فيه فان دالك من حسن النية فحدارى من دكاكين الاستوزار التي فتحت لك أبوابها ......إن بداخلها تجار يعرضون العسل الحر في الواجهة إنما الأرض مفروشة بزيت متقادمة ..............................فحدارى من الزحلقة .... نصيحتي......  1 تعيين ناطق باسم الحزب لتفادى الارتجالية السياسية..... 2 اياك ثم اياك التفريط في حقيبة الفلاحة إن من بين القاعدة من له الكفاءة...... وادا أردت المساعدة والعون بدون منصب فان بابي مفتوح...... وسأعود إلى الموضوع ...... 3 ادا تعذر عليك الأمر نقول نحن البدو الغالب الله انصحك النصح الخلاصة ...... .قدم استقالتك ..... للحزب لنظر في مصير الحزب وكيفية الحكم بدون أن يحصل على الأغلبية المريحة الضرورية حتى لا تكون ساعي الإتلاف والتوافق قد لايخدم المصلحة العامة .... وما خاب من اندر وتذكر دائما هدا الاسم محمد الشرقاوي بن المصطفى ..... http://www.la-croix.com/Semaine-en-images/Abdelilah-Benkirane-nomme-premier-ministre-du-Maroc-_NG_-2011-11-29-741544

JE SUIS NE A BOUJAAD

Image
au fond la maison harroun  En 1948, la tempête de la 2ème guerre venait à peine de se calmer ; cette année là, je suis né à Bejaâd. Un milieu rude, de la roche calcaire où prospère une seule culture, celle de la méditation divine. D’ ailleurs, toutes les richesses sont confinées à la limite du territoire : Phosphate à Oued Zem, l’eau d’Oued Oum Rabiî à Tadla et les terres fertiles à Béni Aamir. Le soufi Bouabid Acharqui ne s’est pas trompé à y trouver le meilleur lieu pour parfaire sa vision à caractère pragmatique. BOUJAAD