ليكونوا مجمع الفساد ... حطب جهنم ... النار التي قد تأتى على المغرب الأخضر.....
لقد أصبح أمر الضلالة اى توسيع رقعة الفساد ...معقد أكثر.... عندما تجاوزنا حدود التعامل المجتمعي الضيق ...ودخلنا به المجتمع الكبير.... المصلحة العامة الجهوية ثم الوطنية والأمة الإسلامية جمعاء ...فكان لهدا الإثم جزاء .....تخلف الأمة ....وجاء الأمر من السماء وسقط الطغاة ....اندارا للأمة الإسلامية لتجمع وقفة الإصلاح والتنمية .... ونحمد الله أن المغاربة خطوا خطوة السلام ودفعوا بالتي هي أحسن...استدراج التعامل السياسي الدخيل و المعقد.... الذي لم يرقى بعد إلى حكامه الضمير الكوني...والدي بعث أمر محسوم... بقوة إرادة القوة العالمية...... على حساب التعامل الاخلاقى المجتمعي الثقافي المكتسب والدي يسمح للاختلفية الإنسانية التعايش والتكافل مع كل ضمانات الحرية الاقتصادي والدينية و الراى...... ويسمح بالشراكة الدولية.... لان كل عمل ربوى فهو محرم دينا ودنيا ... ونحن أمام باب الدرب نحاول المشي كما تعلمانها في الصبي.... محلقين رؤؤسنا مزينين بثوب العصر وهدا ليس فيه ضرر حتى لاننعث بما ليس فينا ونحن بدو في أيدينا دائما عصى... الغاية منها حماية النفس من كلاب الضالة ...نعم الضالة ...وليس لتكالب