Selon le «Washington Post» : Le cas de Ould Sidi Mouloud est une tragédie «kafkaïenne» et un test pour la communauté internationale - LE MATIN.ma

سبق لي في الأيام القليلة الأخيرة أن كتبت على هدا الموقع ما يلي 

مفهوم حقوق الإنسان في الميزان ...

الضمير العالمي ...و البدوي.....والصحراوي ..... والانسانى فقط ....
امينتوا حيدر تغازلها جهات نافدة وتعيش الثروة وملذات الحياة  .....
ومصطفى سلمة....يقبع على الرصيف ومحروم من أبنائه وعائلته ..... ما السبب.....
                وحتى يكون بوسعي الانضمام إلى  النضال الصحيح ... اسأل أهل الذكر.......
هل مفهوم النضالية تغير ....كما تغيرت التغذية البشرية  والهوية الثقافية والقومية ...
أم آن الأمهات أصبن بالعقم بعد عبد لكريم وعلال بن عبد الله والحاجة مينة البجعدية وتشي وغاندي .....
أم أن مناضلين ومناضلات اليوم يستمدون حرارتهم من قوة الغير النافدة  .....
هل لأعبر على رأى ... لابد أن أكون مع الغير ..
أم أن الهدف هو توجيه الراى العام بالقوة....وقمع الرائ الأخر....
هل أن أكون حر ....يعنى أن أبقى وحيد.....أو لوحد في قاعة الانتظار  ....

إلى حين يستفيق الضمير الانسانى الحر.....
وجاء الرد كتالى.........

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

حلم..... أم أنا كنهتر كما يقال .... ذبح ديك فبراير

تريدون القول ان فى المغرب تسيب تجارى

نداء إلى المجتمع المدني الدولي.....ڴول أو ڴول ....