بسيدي يحي زعير الوفاة الثانية في غياب سيارة الإسعاف.... و ادا أمنا أن الموت قدر فلنؤمن وان الصمت اضعف الإيمان للتعبير عن المنكر وما خاب من اخبر.....لتحقيق في الأمر........

توفيت سيدة في عقدها الخامس

 يوم الجمعة الماضية وسط المدينة  أمام مخبرة الزعرى 

 بعد شعورها بألم حاد مفاجئ و تأخر الإسعاف الاستعجال ودالك  رغم التدخل السريع  لبعض المواطنين من اجل مساعدتها والنداء على سيارة الإسعاف والاتصال بالسلطة والجماعة
 و بالطبيب المركزي.. 

مما خلف استياء واسعا لدى السكان

 وتذكر الجميع الوفاة الأخيرة للمرحوم صالح الحارس الليلي بتجزئة خالد  ألدى أصيب ليلا هو الأخر بوعكة صحية وغابت سيارة الإسعاف المحلية ومات في طريقه إلى المستشفى بعد النداء على سيارة الإسعاف التابعة لجماعة عين العودة .....

وتجدر الإشارة إن المجتمع المدني سبق له أن اشتكى للجماعة المحلية وللسلطة المحلية
 وندد  بتصرفات السائق عبر الإعلام المحلى والوطني 
واحتكاره الشخصي لسيارة الإسعاف واستعمالها في غير محلها...... 
مما يستدعى فتح تحقيق استعجالي لتحديد المسؤوليات والتأكد من كل الادعاءات
 والحد من فقدان الأرواح البريئة واغلبها من المستضعفين

 الدين يؤمنون أن الموت قدر وان الصمت اضعف الإيمان للتعبير عن المنكر
وما خاب من اخبر .....

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

حلم..... أم أنا كنهتر كما يقال .... ذبح ديك فبراير

نداء إلى المجتمع المدني الدولي.....ڴول أو ڴول ....

تريدون القول ان فى المغرب تسيب تجارى