يبدوا لي أن حركة العدل والإحسان وقعت في ورطة تاريخية وان الفارس ألدى بحثنا عليه سيبعث من حركة 20 فبراير
من خلال تسلسل المعطيات المنشورة على الصحف يتضح أن حركة العدل والإحسان لم يكن لها موقف سياسي افقى حيث ا ن أول خرجه على الجزيرة أكد المتحدث أن حركة 20 فبراير استنفدت سقف مطالبها .....وجاء فى تعليقنا على دالك ..هل فوز أن العدالة والتنمية كان هو الهدف ......كما توقعنا دخول العدل والإحسان إلى الشرعية السياسية ....وهو ما أكده السيد بناجح بالقول إن هدا مرتبط بالنظام وليس بالحركة.....مما يؤكد ان العدالة والثنية واعدت بدالك وعلينا أن ننتظر..... وتوالت التعليقات وقال قائل في صحيفة أخرى ....إننا لم ننتبه إلى نقطة أخرى وان شباب الحركة كانت لهم حرية التصرف.... لتتدخل الحركة لوضع حد لارتجالية. وفى جريدة التجديد تقرير مطول لعدد المتدخلين الدين أوصفوا بالمختصين...اجمعوا أن حركة العدل والإحسان اتخذت قرار الخروج من الحركة 20 فبراير على ضوء خلافات داخل هدا التنظيم ....وتوقعوا مثلنا لباس العدل والإحسان ثوب الشرعية الحزبية... إنما الجديد في التقرير كلمة واحدة مثيرة للانتباه ...تنفيس ..... وكلمات في صحف أخرى مثلا الحراك كان في خدمة النظام ألدى تزداد ديمقراطيته كل يوم ..... إنما التحليل الواقعي